Working languages:
English to Arabic
Arabic to English
Arabic (monolingual)

Ammar Al Jundi
Linguist & transaltor

United Arab Emirates
Local time: 04:08 +04 (GMT+4)

Native in: Arabic Native in Arabic
  • Send message through ProZ.com
Feedback from
clients and colleagues

on Willingness to Work Again info
No feedback collected
Account type Freelance translator and/or interpreter, Identity Verified Verified site user
Data security Created by Evelio Clavel-Rosales This person has a SecurePRO™ card. Because this person is not a ProZ.com Plus subscriber, to view his or her SecurePRO™ card you must be a ProZ.com Business member or Plus subscriber.
Affiliations This person is not affiliated with any business or Blue Board record at ProZ.com.
Services Translation, Editing/proofreading, Copywriting
Expertise
Specializes in:
JournalismGovernment / Politics
Business/Commerce (general)Medical: Health Care
Advertising / Public RelationsInternational Org/Dev/Coop
Social Science, Sociology, Ethics, etc.Military / Defense
LinguisticsHistory

Rates

Portfolio Sample translations submitted: 5
English to Arabic: What's next for corporate kingpin turned fugitive Carlos Ghosn as the former Nissan boss prepares to speak
General field: Social Sciences
Detailed field: Government / Politics
Source text - English

1- https://www.independent.co.uk/news/business/comment/carlos-ghosn-fugitive-lebanon-nissan-renault-mitsubishi-japanese-hostage-justice-france-extradition-a9269061.html
Translation - Arabic
كارلوس غصن إن حكى ..؟

من المقرر أن يعقد كارلوس غصن مؤتمراً صحافياً في أعقاب فراره الاستثنائي من اليابان حيث كان طليقاً بكفالة مالية، وسط مزاعم حول ارتكابه مخالفات مالية
جيمس مور | كبير المعلقين الاقتصاديين @JimMooreJourno
وإذا سار كل شيء حسب الخطة المرسومة سلفاً، وهذا أمر غير مؤكد أبداً، يجب أن نسمع هذا الأسبوع ما سيقوله رئيس شركات السيارات الذي تحول إلى لاجئ.
قيل للعالم إنه على موعد مع مؤتمر صحافي، وإذا عُقد هذا فعلاً فإن الصحافيين العالميين سيحتشدون كما لو كانوا مجموعة من عشاق النجمة الأميركية تايلور سويفت وهم يتدافعون أملاً باقتناص تذاكر تخولهم الجلوس في الصفوف الأمامية لإحدى حفلاتها.
السؤال الذي يفرض نفسه هو هل سيقول سيد شركات نيسان ورينو وميتسوبيشي مجتمعة، شيئاً ذا قيمة جوهرية؟ الحق أنني شخصياً أشكّ في أنه سيفعل. أتوقع أننا سنكون أمام محاولة لتبرئة الذات. بيد أن ذلك يكاد يكون عديم الأهمية. فالأمر كله يتعلق بالعرض، وقد قدم غصن سلفاً عرضاً مدهشاً كان أشبه بفيلم هوليوودي طافح بالإثارة.
قصة هروبه الكبير من اليابان، الذي خُطّط له بدقة متناهية، ونُفّذ بمساعدة شركة أمنية خاصة علاوة على طائرة خاصة، يكاد يكون غير قابل للتصديق. وكان غصن يعيش هناك طليقاً بكفالة مالية في ظل قيود صارمة كما هو مفترض، بسبب مزاعم حول ارتكابه مخالفات مالية.
أخذت تداعيات الهروب تنتشر على نطاق واسع، فثمة تحقيق يجري في إسطنبول، حيث حطّت أولاً الطائرة التي أقلته من اليابان في طريقها إلى لبنان، كما أن اليابان تحقق في القضية بدورها.
يُشار إلى أن غصن يحمل جنسية برازيلية وأخرى فرنسية بالإضافة إلى جنسيته اللبنانية.
وليس من الواضح ما إذا كان سيبقى في الشرق الأوسط ام لا، وخصوصاً أن الإنتربول قد أصدر سلفاً بحقه بطاقة بحث دولية حمراء من النوع المخصص للمطلوبين لتنفيذ أحكام أو للمثول أمام المحكمة. وعلى الرغم من أن هذه البطاقة لن تحظى بالاهتمام الكافي في لبنان، حيث لغصن أصدقاء نافذون، فالسياسة تعاني هناك من عدم الاستقرار كما أن الاقتصاد يتأرجح. ولاننسى أن غصن قد زار في سياق عمله السابق إسرائيل، التي يبقى لبنان في حالة حرب معها ويمنع لذلك مواطنيه من التعامل معها.
إذن، قد تكون هناك طائرة خاصة أخرى، ورحلة ثانية ربما تحمله إلى فرنسا التي لاتُسلّم مواطنيها المطلوبين لدول أخرى.
في خضّم هذه التفاصيل كلها، تبرز روايتان.
في الرواية الأولى يبدو غصن كبطل للشركات، وشخص بات يُعرف بـ "قاتل التكلفة" وذلك قبل أن يحطّ رحاله في شركة نيسان في أعقاب إقامة التحالف بين الشركتين. كان غصن في تلك الفترة مهندس الانتعاش الذي لم يكن متوقعاً، لا بل كان ينظر اليه على أنه مستحيل.
كان حينذاك موضع حفاوة، كما كُرست له بعض قصص مانغا التقليدية اليابانية المصورة، ما يمثل تعبيراً عن ثناء كبير نظراً إلى النفوذ الذي تحظى به الثقافة في اليابان، وهو أمر لا يستطيع الغربيون أن يقدروه.
في هذه الرواية، تُوصف التهم الموجهة إليه بارتكاب مخالفات مالية، تتصل بإساءة الاستعمال المزعومة لأصول الشركة وتقديم بيانات كاذبة مزعومة أيضاً عن راتبه الفلكي، بأنها سياسية الطابع وتمثل محاولة من جانب السلطات اليابانية لإطاحة أجنبي متغطرس كبُر حتى لم تعد ثيابه تتسع له.
غالباً ما يرغب أولئك الذين يتفقون مع هذا التوصيف بالإشارة إلى المخالفات الأشد خطورة التي يرتكبها كبار المسؤولين التنفيذين في الشركات تتعرض للتجاهل بانتظام في اليابان. وقد لفتوا النظر أيضاً إلى نظام " عدالة الرهينة" المطبق هناك، والذي يقضي المتهمون بموجبه فترات زمنية طويلة رهن الاعتقال في ظروف قاسية، يبقون خلالها في حالة من الاعياء جرّاء عمليات الاستجواب المستمر التي يخضعون لها بغرض انتزاع الاعترافات منهم التي يستند إليها فريق الادعاء في مقاضاتهم. وقد مكث غصن في السجن بظروف كهذه 120 يوماً.
أما الرواية الثانية فتنصّ على أن غصن كان رجلاً طمس الحدود بينه وبين الشركة، وذلك على نحو كثيراً ما نراه لدى المدراء التنفيذين الأقوياء، وقد خرق القانون في سياق ذلك. وبصرف النظر عن الخلفية السياسية، يبقى انتهاك القانون انتهاكاً للقانون ومن الضروري ملاحقة مرتكبها. والحق أن من المهم توجيه رسالة لأشباه غصن من المدراء الأقل نفوذاً منه، وهم كثر.
من المرجح أن في كل من الروايتين بعض الحقيقة. ولكن ليس هناك هامش كبير للاتفاق أو الحلول الوسط، بين هذه وتلك.
حالة غصن هي واحدة من الحالات التي يميل الآخرون إلى الوقوف إلى جانب أحد الطرفين، والبقاء في صفه، بغضّ النظر عن الحقائق، التي طُمست على أي حال بواسطة ضباب أشد كثافة من ذاك الذي تجده في سان فرانسيسكو خلال فصل الصيف.
والواقع أن ذلك الضباب لن يتبدد في أي قاعة محكمة. صحيح أن الصحافيين والكتّاب سيتسابقون كي يحاولوا تبديده، ولكن هيهات أن يفعلوا. هناك حقوق عمل فيلم عن هذه الوقائع معروضة للبيع. والقصة تبدو سلفاً كأحلام كاتب سيناريو يعاني من الحمى، كما أن هناك فصولاً لم تُكتب بعد.
لذا، استرخِ يا عزيزي. عليك بتناول البوب كورن وأنت تمتع ناظريك بالعرض.

English to Arabic: Brexit: UK ‘always welcome back’ in EU, says European Commission vice president
General field: Social Sciences
Detailed field: Government / Politics
Source text - English

2- https://www.independent.co.uk/news/uk/politics/brexit-deal-uk-eu-frans-timmermans-withdrawal-boris-johnson-a9260356.html
Translation - Arabic
الاتحاد الأوروبي يرحب دوماً بعودة بريطانيا إليه بعد بريكست

يعتبر فرانس تيمرمانز، نائب رئيس المفوضية الأوروبية، أن "الكثير من الأذى الذي لا لزوم له " قد لحق ببريطانيا والاتحاد الأوروبي
آشلي كوبرن | مراسل للشؤون السياسية @ashcowburn
ستكون بريطانيا " على الدوام" موضع ترحيب إذا قررت العودة إلى الاتحاد الأوروبي من جديد بعد خروجها الوشيك منه، حسبما يقول النائب التنفيذي لرئيس المفوضية الأوروبية.
واعترف فرانس تيمرمانز في "رسالة حب" وجهها إلى المملكة المتحدة أن "الكثير من الأذى الذي لا لزوم له " قد لحق بالجانبين خلال المفاوضات المريرة للخروج من الاتحاد الأوروبي، معرباً عن قلقه بأن المزيد من الضرر سيصيب الطرفين لاحقاً.
يأتي ذلك فيما يستعد بوريس جونسون لقطع الصلات رسمياً مع الاتحاد الأوروبي في 31 يناير (كانون الثاني) المقبل، وذلك في أعقاب فوز حزب المحافظين بأكبر أغلبية برلمانية يحققها في انتخابات عامة منذ آخر انتصار أحرزته مارغريت تاتشر عبر صناديق الاقتراع.
وكانت صفقة الخروج التي أعدّها رئيس الوزراء قد اجتازت العقبة الأولى حين أقرها مجلس العموم بأغلبية ساحقة بلغت 124 صوتاً، وذلك قُبيل مغادرة أعضائه في عطلة عيد الميلاد. وبذلك بات الطريق ممهداً أمام إصدار التشريع البرلماني المتعلق بالخروج بحلول أواسط يناير المقبل.
في هذه الأثناء، من المتوقع أن تنطلق المفاوضات بشكل فعلي بين الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة حول مستقبل علاقاتهما، في شهر فبراير (شباط) التالي، فيما يحاول الطرفان بلورة اتفاقية تجارة حرة قبل حلول ديسمبر (كانون الأول) 2020 الذي حدده جونسون موعداً نهائياً لا يقبل التأجيل للخروج من الاتحاد الأوروبي.
وكتب تيمرمانز في صحيفة "ذا غارديان" قائلاً ، في معرض حديثه عن بريكست، إن قرار بريطانيا بالخروج يحطم قلبه. بيد أنه أضاف " أحترم ذلك القرار. لقد كنتم مترددين بشأنه، كما كنتم مترددين على الدوام بشأن الاتحاد الأوروبي".
وتابع " كنت آمل أن تحافظوا على ذلك الموقف الذي جعلنا جميعاً في وضع أفضل. هل كان من الضروري حقاً إقحام مسألة الخروج على علاقتكم بالاتحاد؟ لا ضرورة لذلك على الإطلاق. لكنكم فعلتم. والمحزن أنني ألاحظ أن الأمر بات يؤذيكم. فالتردد سيبقى حاضراً ولن يبرح عقولكم حتى بعد أن تغادروا. لقد لحق بكم، وبنا جميعاً، الكثير من الأذى الذي لا لزوم له. وأخشى أننا على موعد مع المزيد من الضرر".
وزاد تيمرمانز " الحق أنني شعرت بجرح عميق حين قررتم المغادرة. وأشعر حالياً، بعد ثلاث سنوات، بالحزن فحسب لأن أحد أعضاء عائلتنا يريد أن يقطع علاقاته بنا. لكنني في الوقت نفسه، أجد بعض السلوى في فكرة أن العلاقات العائلية لا يمكن لها أن تُقطع بالفعل إطلاقاً.. لن نذهب بعيداً وستكون عودتكم إلينا موضع ترحيب على الدوام".
ويذكر نائب أورسولا فون دير ليين رئيسة المفوضية الأوروبية، في رسالته إلى بريطانيا أيضاً انه أحبّ بريطانيا بادئ الأمر منذ التحق بمدرسة بريطانية في ايطالياً وهو لايزال صبياً عمره 12 عاماً.
وكتب يقول " كانت بريطانيا على الدوام بمثابة جزء مني. جعلني الالتحاق بواحدة من مدارسكم هولندياً أكثر من ذي قبل، فلا شيء يمكنه أن يجعلك تعي ثقافتك الأصلية أفضل من الانغماس في ثقافة أخرى". وأردف " وفي الوقت نفسه، يترك ذلك الانغماس آثاراً لا تمحي. فما تستنشقه وتمتصه يبقى فيك كطبقة إضافية، او كمادة راسبة اندمجت جزئياً بما كان هناك سلفاً، لكنها تظل جزئياً أيضاً فريدة ومميزة عما حولها".
وأضاف تيمرمانز " أعرفكم الآن. وأحبكم لما أنتم عليه ولما أعطيتموني إياه. وكعاشق قديم، أعرف نقاط القوة ومواضع الضعف فيكم. وأعرف أنكم تستطيعون أن تعطوا بسخاء كما يمكنكم أن تكونوا بخلاء أيضاً"

English to Arabic: Can white nationalism be reversed? How experts are trying to deradicalise America’s youth
General field: Social Sciences
Detailed field: Government / Politics
Source text - English


3- https://www.independent.co.uk/news/world/americas/white-supremacy-trump-antifa-nationalism-christian-picciolini-a9084596.html
Translation - Arabic
استئصال التطرف المتفشي بين شباب أميركيين.. مهمة معقدة نتائجها غير مضمونة
يعمل العنصريون الذين كانوا من المؤمنين بالقومية البيضاء على التخفيف من انتشار الايديولوجيات المتطرفة عبر شبكة الانترنت. فهل ينجحوا؟

كريس ريوتا │ نيويورك @chrisriotta

كان كريستيان بيتشوليني لايزال في الـ 14 من عمره حين استقطبته إحدى منظمات النازية الجديدة في 1987، حسبما يقول. ويذكر أنه كان يدخن الحشيش في أحد أزقة إيلينويز حين سحب رجل اللفافة من بين شفتيه قائلاً " هذا ما يريدك الشيوعيون واليهود أن تفعله حتى تبقى خانعاً".
تربى بيتشوليني، وهو ابن أسرة إيطالية مهاجرة من الطبقة العاملة، منذ طفولته على تقييم الناس من خلال لون بشرتهم. بيد أنه قال إنه كان حانقاً على والديه لانهما كانا يذهبان إلى العمل في كل أيام الأسبوع السبعة فلا يبقى لديهما متسع من الوقت لقضائه معه. وترك غيابهما فراغاً في حياته استغله دعاة ايديولوجيات تفوق العرق الأبيض العنيفة للتحكم بعقل الطفل، حسبما ذكر، فلبى الدعوة لحضور مسيرات النازيين الجدد وتظاهرات العنصريين الأخرى.
إلا أن بيتشوليني بات واحداً من أولئك الذين استؤصل تطرفهم، وذلك بعد حوالي ثلاثين عاماً من التحاقه بركب التشدد العنصري. فقد نأى بنفسه عن أشكال القومية البيضاء المتطرفة كلها حين بدأ يلتقي أبناء الاقليات ممن فنّدوا الافكار والمشاعر العنصرية التي كان المتشددون قد لقنوه إياها، ووجد نفسه في الخط الأول من معركة يتسع نطاقها على نحو سريع، وهي مكافحة التطرف في أوساط الشباب الأميركيين.
قال بيتشوليني لصحيفة " إندبندنت" إن ذلك "تطلب مني الوقوف في زقاق، بيد أنه زقاق من نوع مختلف بسبب الانترنت. يمكنك أن تقف في زقاق رقمي حين تشاء وتجد أشخاصاً من أصحاب الايديولوجيات لتتفاعل معهم".
شهد العام الحالي ارتفاعاً في عدد الحوادث المنزلية ذات الطبيعة الارهابية في أنحاء البلاد والتي يُنسب معظمها بصورة مباشرة إلى مجموعات تفوق العرق الأبيض، طبقاً لما أدلى به كريستوفر راي مدير "مكتب التحقيقات الفيدرالي" أمام اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ في يوليو (تموز) الماضي. كما أن الجناة في سلسلة من حوادث إطلاق النار الجماعية في السنوات الأخيرة كانوا من أصحاب البشرة البيضاء الذين نشروا بيانات عنصرية معادية للمهاجرين على شبكة الانترنت قبل أن يداهموا الأماكن التي استهدفوها، ومنها كنيسة تاريخية للسود في تشارلستون بنورث كارولينا، ومخزن والمورت في مدينة إل باسو الحدودية التي يقطنها أناس من خلفيات متعددة في ولاية تكساس.
وفي بيان اصدره عقب حادث إطلاق النار الجماعي الأخير الذي جاء كما يبدو نتيجة لعنف مجموعات تفوق العرق الأبيض، ركّز الرئيس دونالد ترمب على حالة الجاني العقلية وعلى ألعاب الفيديو باعتبارهما في نظره السببين الأساسيين لفورة العنف، التي أوقعت ضحايا وأثارها التطرف. غير أن هذين السببين يمثلان مجرد جزء من جملة من العناصر المعقدة التي تدعو الشباب لانتهاج هذا السلوك العنيف، وذلك كما يرى الباحثون الذين يدرسون حالياً العوامل الكامنة وراء جنوح البعض، وخصوصاً الشباب، للتطرف واعتناق ايديولوجيا التفوق الأبيض.
في هذا السياق، قال البروفيسور آري كروغلانسكي، وهو متخصص بارز في علم النفس الاجتماعي وأستاذ في جامعة ميريلاند، إن " من أهم العوامل في عملية تحول شخص ما إلى متطرف هو الخطاب الموجّه ضد جماعات تُعتبر معادية".
يُذكر أن البروفيسور كروغلانسكي قاد فريقاً من الباحثين الذي سعوا إلى فهم العوامل التي تعمل كدوافع للتطرف العنيف، وذلك في دراسة معنونة " سيكولوجيا التطرف واجتثاثه".
واضاف البروفيسور أن عملية تلقين الايديولوجيا المتطرفة لشخص ما تشتمل عادة على " بحث عن الأهمية الشخصية"، وهي مرحلة يشعر خلالها الساعي إلى رفع أسهمه ونيل المزيد من التقدير بالانجذاب إلى خطاب معين، ومن ثم يبدأ البحث عن شبكة من العلاقات أو مجتمع ما يمكنه أن يجد فيهما ما يؤكد صواب المشاعر التي ينطوي عليها ذلك الخطاب الذي اجتذبه أول الأمر.
وتؤدي العملية في نهاية المطاف احياناً إلى ارتكاب المتطرفين أعمال عنف على أمل أن يعود عليهم ذلك بمزيد من التقدير في أوساطهم المتطرفة.
في هذا الصدد، قال كروغلانسكي " أنت بحاجة إلى مبرر حتى تحمل مسدساً وتطلق النار على الناس، ولاسيما أن مجتمعنا لايقبل قتل الاشخاص إلا إذا كانوا أعداءً، كما هي الحال في الحرب... بالتالي، تصنيف أحدهم كعدو او غازي او كشخص ضدك، يسمح بشكل من الاشكال للبعض بالتحرر من القيود التي يفرضها المجتمع على القتل".
يقرّ بيتشوليني بأن الحاجة إلى مزيد من التقدير كانت بلا شك من الاسباب التي دفعته الى الارتباط بمجموعات النازية الجديدة، إذ قال إنه انجذب للتطرف لأن الشبكة التي كان جزءاً منها جعلته يشعر بأن له "هوية ومجتمعاً وهدفاً".
على صعيد متصل، كُتب الكثير عن مدى التشابه، الذي يكاد يكون تطابقاً، بين خطاب الرئيس وذاك الذي استعمله المسلحون المسؤولون عن حوادث إطلاق النار الأخيرة، فترامب قد انتُخب بعد حملة أستهلها بكلمة هاجم فيها المهاجرين المكسيكيين معتبراً أنهم " مغتصبين" و" مجرمين"، كما استعمل منذ ذلك الحين عبارات من قبيل "غزو" و"تفشي" لتوصيف المهاجرين الملونين والأماكن التي يعيش فيها ابناء الأقليات.
وحين سأله صحافيون عن تزايد العنف الذي يمارسه بعض أصحاب البشرة البيضاء ممن يؤمنون بتفوق العرق الأبيض، حاول الرئيس غالباً أن يوجّه الاهتمام إلى الحركة المعادية للفاشية المعروفة باسم " أنتيفا". وقال للمراسلين قُبيل زيارته لموقعي حادثتي إطلاق النار الجماعي الأخيرتين "إنني قلق حيال بروز أي مجموعة كراهية... فأنا لا أحب هذه المجموعات ... سواء كانت تؤمن بتفوق البيض، أو بأي نوع آخر من أنواع التفوق، أو كانت أنتيفا".
بيد أن المجموعتين لا تتشابهان من حيث البنية والقدرات، كما قال كولين كلارك، وهو باحث متقدم في "مركز سوفان" المعني ببحوث تتصل بقضايا الأمن العالمي والتهديدات الناشئة. وأضاف أنه بينما تعتبر "أنتيفا" حركة مؤلفة من مجموعات تتمتع بالاستقلال الذاتي ليس لها قيادة مركزية موحدة، فإن المجموعات القومية البيضاء تتمتع حالياً بروابط عابرة للحدود كما أن لديها بنية منظمة على نحو هرمي، وهذه كلها سمات مشابهة لتلك التي تميز المنظمات الارهابية العاملة.
وكان كلارك قد قال لـ " اندبندنت" سابقاً إن تركيز الرئيس على "أنتيفا" هو عبارة عن " إساءة متعمدة في تخصيص المصادر بغية تحقيق هدف سياسي". وزاد " لا اعرف أي شخص جاد يقول إن "أنتيفا" تمثل تهديداً للأمن والأمان في الولايات المتحدة أشد خطورة من أولئك المؤمنين بتفوق العرق الأبيض، إذا سُئل أيهما مقلق أكثر ".
على صعيد متصل، يقول بعض الخبراء أن التخفيف من أخطار التطرف العنيف يتطلب معالجة الأدوات والمنصات المستخدمة في عملية تلقين التطرف، كما يقتضي إجراء نقلة كبيرة في طرق تنشئة الأطفال المتبعة في المجتمع ذي العلاقة. أما احتمال حصول ذلك بالفعل، فهو يعتبر مسألة أخرى.
واعتبر بيتشوليني أن " بوسع الإنترنت والتكنولوجيا أن يجعلا اجتثاث التطرف أكثر فعالية". ولفت إلى العمل الذي أدّاه عبر شبكة الانترنت لصالح مجموعة " فري راديكالز" التي أنشأها للتفاعل مع المجتمعات والتواصل مع أفراد استقطبتهم حركات متطرفة وأيضاً لمحاولة تجنيد أولئك الذين خرجوا من مجموعات كهذه للمساعدة في الحدّ من انتشارها.
ويقول بيتشوليني إن من الصعب معرفة عدد المتطرفين الذين التحقوا ببرامج من هذا النوع، بيد أنه حاول شخصياً استئصال التطرف من مئات الأشخاص وشفاءهم من هذا الداء عبر شبكة الانترنت. أما كيف فعل ذلك، فمن خلال ايجاد سرديات مشتركة مع هؤلاء الأشخاص واستعمال طرق للتعامل معهم بشيء من النجاح.
ويفيد بأنه يصغي لأشياء مخبأة في الأخاديد الغائرة في نفس الشخص وتضم وقائع تتصل بإساءات تعرض لها، أو بإصابته بمرض عقلي، أو بفقر عاشه أو حتى امتيازات نالها أو لم يحصل عليها، وتساهم كل هذه الأشياء في التسبب بصدمة له في حياته. وبعد ذلك يحاول بيتشوليني العثور على مجتمعات محلية مستعدة لإقامة علاقات مع هؤلاء الأشخاص فيما يسعى " لرفع مستوى الدعم الإيجابي الذي يتلقاه الأشخاص المعنيون من مجتمعهم" في سياق تحررهم من التطرف. ويصف عملية أخرى تُعرف باسم " الغمر" يتعرف في إطارها المتطرفون إلى أبناء أقليات يدعون أنهم يكرهونهم، ما يؤدي إلى تفنيد آرائهم المسبقة وحملهم على التفاعل مع مجموعات متعددة.
لكنه أوضح أيضاً أن اجتثاث التطرف يلقى مساعدة معتبرة من "حجب المنصة" وهو واحد من أشكال النشاط السياسي الذي يستهدف المواقع الالكترونية التي تُروّج لأفكار عنصرية ومشاعر متطرفة معادية للأجانب، ويعمل على حجبها من جانب شركات الانترنت المضيفة. أحد هذه المواقع مثلاً، هو "8 تشان" حيث نشر المسلح الذي ارتكب حادثة إل باسو بيانه المطول المضاد للمهاجرين قبل أن يطلق النار على الابرياء في مخزن وولمارت.
من ناحيته، لفت كروغلانسكي إلى أنه لابد من مشاركة الجميع، بدءاً بالآباء وانتهاءً بمعلمي المدارس، في الجهود الرامية إلى منع الشباب من الالتحاق بمجموعات كراهية ومنظمات متطرفة أخرى.
وتابع " طالما أن التطرف يمكن أن يبدأ في عمر مبكر فإن استئصاله يبدأ يوم ميلادنا... وبالطريقة نفسها التي يصبح فيها المرء متطرفاً يمكن أن يُستأصل تطرفه. فالعقل البشري مطواع ومرن ويتقبل التأثير".

Arabic to English: إيران تطلق سراح البريطانية "نازانين" لمدة أسبوعين
General field: Social Sciences
Detailed field: Government / Politics
Source text - Arabic

https://al-ain.com/article/1584465389
Translation - English
Iran releases Nazanin Zaghari-Ratcliffe for two weeks
British - Iranian lady Nazanin Zaghari,- Ratcliffe, has been released temporarily by the Iranian authorities from a Tehran prison on Tuesday because of the Corona virus outbreak.
Mrs Zaghari,- Ratcliffe was freed temporarily along with thousands of prisoners by the Iranian government.
The UK foreign secretary, Dominic Rab said “I am pleased that Mrs Zaghari has been temporarily released to take care of her family in Iran. We urge the Iranian regime to ensure she receives any necessary medical care”.
Iran blackmails Britain .. saying dig deep in your pockets for Nazanin’s release
“While the British government welcomes this step, it urges the Iranian authorities to release all UK nationals arbitrarily detained in Iran and enable them to return to their families in the UK”, Rab added.
In a statement, her husband Richard Ratcliffe said “unfortunately, Nazanin has to wear an ankle tag all the time while she is out of prison”.
Mrs Zaghari- Ratcliffe was arrested at Tehran’s Imam Khomeini airport while travelling with her daughter Gabriella to her parents in April 2016.
She was sentenced to five years in prison over claims of plotting to overthrow Iran’s government.
It has been claimed that Mrs Zaghari- Ratcliffe has been held as a bargaining chip to try and sort out speedily the dispute between both countries over a £400 Million Chieftain tanks deal that they signed up in the 1970s.
Arabic to English: ميناء جدة يستقبل 30 سعودياً تم إجلاؤهم من السودان الإجراءات الاحترازية تشمل منع دخول السفن في حال إصابة ركاب بـ«كوفيد ـ 19»
General field: Bus/Financial
Detailed field: Business/Commerce (general)
Source text - Arabic

https://aawsat.com/home/article/2187956/%D9%85%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%AC%D8%AF%D8%A9-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-30-%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D8%AA%D9%85-%D8%A5%D8%AC%D9%84%D8%A7%D8%A4%D9%87%D9%85-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86
Translation - English
30 Saudies evacuated from the Sudan arrive at Port of Jeddah
Precautionary measures include banning ships carrying passengers infected with the Covid-19 Virus
Asmas Al Ghaberi | Jeddah
The last passenger ship to depart from the Sudanese Port of Sawkin before the suspension of passengers shipping with Sudan along with tens of other countries, comes into force, has arrived at the Port of Jeddah. The 30 passengers on board were all Saudis brought home after the KSA has decided to suspend maritime shipping services temporarily with the EU countries and 27 others as part of preventive measures to stop the emerging Corona Virus (Covid-19) spreading . However, ships with evacuees on bord are excluded from the suspension and cargo or trade ships will not be affected by it either.
Describing the precautionary measures taken by the Ministry of Health (MOH)with the passengers in the Port prior to the ship arrival and afterwards, Mussaed Al Drees, vice president of the Saudi Port Authority (SPA), told Asharq Al Awsat that all the MOH seaports health centres were taking all necessary precautions “ by verifying all ships arriving at Saudi ports and checking their maritime health declaration form”. He confirmed that any ship with an infected passenger or crew member onboard, or with a positive result, will not allowed to enter the port.
Al Drees went on to say that the Saudi Port Authority in the course of its efforts to fight the Coronavirus, has imposed binding preventive measures on all ships destined for KSA. He added that SPA has put out (issued)a number of circulars to order the temporary stoppage of all maritime travel between the KSA and a number of countries, namely China, UAE, Kuwait, Bahrain, Egypt , Lebanon, Syria, Iraq, South Korea, Oman, Sudan, European Union countries, Switzerland, Turkey, India, Pakistan, Eritrea, Ethiopia, Kenya, Sri Lanka, South Sudan, Djibouti, Somalia, and the Philippines. The suspension, however, would not apply to evacuation services, cargo and trade trips. Nevertheless, citizens as well as residents of KSA would not be allowed to travel to those countries, nor would anyone who had been to any of them within a fortnight prior to arrival be allowed to enter KSA, Al Drees explained.
Al Drees said the SPA attaches the greatest importance to the preventive programme. It is carrying out extensive sanitization measures of offices and facilities that are used on daily basis, including arrival and departure hall and operational sites. Official instructions and health precautions are issued to ensure that sterilization continue uninterrupted in the facility and members of staff are kept safe particularly those in direct contact with seaports and passengers boarding the ships, such as maritime guides or inspectors.


Translation education Master's degree - Warwick University, UK
Experience Years of experience: 24. Registered at ProZ.com: Nov 2019.
ProZ.com Certified PRO certificate(s) N/A
Credentials N/A
Memberships N/A
Software N/A
CV/Resume English (PDF)
Professional objectives
  • Meet new translation company clients
  • Meet new end/direct clients
  • Screen new clients (risk management)
  • Learn more about translation / improve my skills
  • Get help on technical issues / improve my technical skills
  • Learn more about additional services I can provide my clients
  • Learn more about the business side of freelancing
  • Improve my productivity
Bio
  • I have been long enough in the Arab Gulf to know it very well
  • Born into a family of poets and writers, I grew up experimenting
    with creative writing. Hence, I have
  • flair for transcreation, translation and
    editing.
  • Having read literature, and gained a graduate degree
  • in translation, I
    went on to work as journalist
  • for 20 years with the leading Arabic publications and others.

  • I have developed solid experience in current affairs business, marketing,
    advertising, health, culture, environment 

    and technology

     . I can
    offer outstanding translation and editorial services in these areas.

  •   

Keywords: Translator, editor, localizer, transcreater, writer, Politics, current affairs, marketing, advertising, health. See more.Translator, editor, localizer, transcreater, writer, Politics, current affairs, marketing, advertising, health, science, business, arts, technology, environment, history, . See less.


Profile last updated
Oct 7, 2022



More translators and interpreters: English to Arabic - Arabic to English   More language pairs